
· هي مسافة العطر .. هو الواثق بتفاصيله .. يغرسُ السحر على أهدابها .. ويموت كلما تطايرت أوهامه بعيداً !!
· عندما يمر .. قصيدته مفتاح المعجزات .. يدنو فترتفع قصيدته عالياً ..لا عصافيرَ تحلق .. ولا ضحكةَ تصعدُ .. فقط هي المتاح الوحيد!!
· عندما يلمس طفولته .. فإن الوقت دائماً يظلُ محكوماً عليه بالذكرى!!
· من أجلِ فكرة واحدة متوهجة .. يُغامرُ بفقدان حشد كبير من الأفكار!!
· هو مرتبٌ إلى أبعد الحدود .. لكن عندما يُداهمه شعرها الجامح .. فإنه يعشقُ الفوضى!!
· هو كتلة الحواس المشتعلة .. هي أتون الفعل المبهر !!
· عندما يمر .. قصيدته مفتاح المعجزات .. يدنو فترتفع قصيدته عالياً ..لا عصافيرَ تحلق .. ولا ضحكةَ تصعدُ .. فقط هي المتاح الوحيد!!
· عندما يلمس طفولته .. فإن الوقت دائماً يظلُ محكوماً عليه بالذكرى!!
· من أجلِ فكرة واحدة متوهجة .. يُغامرُ بفقدان حشد كبير من الأفكار!!
· هو مرتبٌ إلى أبعد الحدود .. لكن عندما يُداهمه شعرها الجامح .. فإنه يعشقُ الفوضى!!
· هو كتلة الحواس المشتعلة .. هي أتون الفعل المبهر !!
· هو واثقٌ بأنفاسها .. هي صدى الكلام .. هي رد الفعل المكمل.
· كيف يكسر جدار الصمت ؟! دون أن تكبله عيونها بصمتٍ.
يكتبها بنزق الحبر .. هي عصيةٌ على الممحاة!!
· يحرثُ سماءها بكثيرٍ من الأسئلة .. هي منتهى القول والجواب القاطع.
· تكبرُ فوق الوسائد .. حيث القصيدة ضحكتها .. وحيث كلماتها مستقرُ النفس .. إنها هي تكبرُ في خياله سماءً من رجاء واحتمال.
· هو يفتش عن عطر أو بوح أو حلم .. هي تليقُ بكلِّ هذا.
· سيمر دائماً على مشاغله النائمة .. على ظنونه الشائكة .. على وقته الممتلئ الفارغ .. ورغباته العاجزة .. سيمر ليتأكد أنه مازال قادراً على الذهاب بعيداً في كلِّ شيء .. كسؤالٍ مفتوح على أكوام من الأجوبة!!
· يغادرُ دفء أحلامه إلى صقيع الواقع .. هي فقط وقته المتبقي ..هي دائماً حلمه الدافئ الوثير!!
· كلما صهلت أمامهُ الأمنيات .. تأكد كم تمتلئ حياتهُ بالنواقص ؟!
· الحواس التي تفترسُ ردود أفعالها .. هي ضحكة تعكر صفو القلق !!
· كيف يكسر جدار الصمت ؟! دون أن تكبله عيونها بصمتٍ.
يكتبها بنزق الحبر .. هي عصيةٌ على الممحاة!!
· يحرثُ سماءها بكثيرٍ من الأسئلة .. هي منتهى القول والجواب القاطع.
· تكبرُ فوق الوسائد .. حيث القصيدة ضحكتها .. وحيث كلماتها مستقرُ النفس .. إنها هي تكبرُ في خياله سماءً من رجاء واحتمال.
· هو يفتش عن عطر أو بوح أو حلم .. هي تليقُ بكلِّ هذا.
· سيمر دائماً على مشاغله النائمة .. على ظنونه الشائكة .. على وقته الممتلئ الفارغ .. ورغباته العاجزة .. سيمر ليتأكد أنه مازال قادراً على الذهاب بعيداً في كلِّ شيء .. كسؤالٍ مفتوح على أكوام من الأجوبة!!
· يغادرُ دفء أحلامه إلى صقيع الواقع .. هي فقط وقته المتبقي ..هي دائماً حلمه الدافئ الوثير!!
· كلما صهلت أمامهُ الأمنيات .. تأكد كم تمتلئ حياتهُ بالنواقص ؟!
· الحواس التي تفترسُ ردود أفعالها .. هي ضحكة تعكر صفو القلق !!
هكذا أنت دائما أخي عبدالباسط تنحت كلماتك كأنها أيقونات مرمرية باهرة
ردحذفعبدالدائم اكواص
عزيزي
ردحذفعبدالدائم
شكراً لمرورك الشاعري على قصائدي
واسلم
صديقي / عبدالباسط
ردحذفروعة كلماتك تهدينا المتعة .
عبدالحفيظ أبوغرارة