
· ينفخُ في الورقِ بقايا روحه !!
· يهمسُ لذكرى بعيدة: العطرُ أجنحةُ الفتنة.
· يذهلُ عن سمائه.. كسؤالٍ غاصٍّ بالأجوبة.
· كلما همستْ له الدهشة.. تناثرت قصائدهُ !!
· سيبزغُ من جديد.. إذاً أُفولهُ مُتكرر !!
· مُمتلئٌ بذاتهِ فقط !!
· يجمعُ أشياءهُ اللامعة أولاً.. لذلك تنتظرُ قصيدته طويلاً !!
· من أين يبدأُ ؟! والكلمة التي ينتظرها.. تأخرت كثيراً عن الحضور.. هل تقبلون بقصيدة ناقصة ؟!
· سيدتي القصيدة.. أيُّ عطرٍ تنثُرين ؟!
· مَرَّ من هنا.. يقتفي أثر القصيدة !!
· العطرُ لا يمضي وحيداً.. إنه يُذكِّرني بكِ!!
· كان يتفتتُ في صمتهِ.. إنها القصيدةُ تصهلُ داخله!!
· يكفي منها صوتها.. ليكتمل العمرُ المشروخ ..يكفي وجهها لتنهض في الغياب.. زهورٌ وسنابل!!
· حضورها في القلب.. شرخٌ صاخب في جسد الرتابة!!
· برُغمِ أحلامهِ الكبيرة.. يظلُ الحرفُ حُلُمَهُ الصغير.
· الذي لا يكون إلا خارجاً.. هو بالتأكيد يكون داخلاً!!
· كلُّ لحظةٍ يتذكرها.. يا الله.. كيف يتفتت هكذا ؟! ولا يشعر به أحدٌ!!
· أنت دائماً أكثرُ من لهفتي .. وأقربُ من ضحكةٍ لا تأفل.
· أيُّ هبوب هذا ؟! الذي يرمي الوقت بين يديك جثةً هامدة!!
· الطفل الذي تهجأ حرفه الأول .. هاهو يصل ياءه مُجرداً من الدهشة!!
· الوسادة .. حلمٌ قد لا تدخله أبداً!!
· أكثر الضحكات .. سماءٌ أكثر رحابة !!
· يرضخُ العطر لمشيئتك .. إذاً دعي الوقت طوع أمري.
· الثقوبُ التي تُخلِّفها القصائد الصغيرة.. تُهَرِّبُ ضوءه.. كيف لم ينتبه إليه أحد.. وهو ممتلئٌ بكلِّ هذا الوهج !!
· العتمةُ التي يكونها في لحظات القلق.. هي قصائده الصغيرة المنطفئة بصمت!!
· يهمسُ لذكرى بعيدة: العطرُ أجنحةُ الفتنة.
· يذهلُ عن سمائه.. كسؤالٍ غاصٍّ بالأجوبة.
· كلما همستْ له الدهشة.. تناثرت قصائدهُ !!
· سيبزغُ من جديد.. إذاً أُفولهُ مُتكرر !!
· مُمتلئٌ بذاتهِ فقط !!
· يجمعُ أشياءهُ اللامعة أولاً.. لذلك تنتظرُ قصيدته طويلاً !!
· من أين يبدأُ ؟! والكلمة التي ينتظرها.. تأخرت كثيراً عن الحضور.. هل تقبلون بقصيدة ناقصة ؟!
· سيدتي القصيدة.. أيُّ عطرٍ تنثُرين ؟!
· مَرَّ من هنا.. يقتفي أثر القصيدة !!
· العطرُ لا يمضي وحيداً.. إنه يُذكِّرني بكِ!!
· كان يتفتتُ في صمتهِ.. إنها القصيدةُ تصهلُ داخله!!
· يكفي منها صوتها.. ليكتمل العمرُ المشروخ ..يكفي وجهها لتنهض في الغياب.. زهورٌ وسنابل!!
· حضورها في القلب.. شرخٌ صاخب في جسد الرتابة!!
· برُغمِ أحلامهِ الكبيرة.. يظلُ الحرفُ حُلُمَهُ الصغير.
· الذي لا يكون إلا خارجاً.. هو بالتأكيد يكون داخلاً!!
· كلُّ لحظةٍ يتذكرها.. يا الله.. كيف يتفتت هكذا ؟! ولا يشعر به أحدٌ!!
· أنت دائماً أكثرُ من لهفتي .. وأقربُ من ضحكةٍ لا تأفل.
· أيُّ هبوب هذا ؟! الذي يرمي الوقت بين يديك جثةً هامدة!!
· الطفل الذي تهجأ حرفه الأول .. هاهو يصل ياءه مُجرداً من الدهشة!!
· الوسادة .. حلمٌ قد لا تدخله أبداً!!
· أكثر الضحكات .. سماءٌ أكثر رحابة !!
· يرضخُ العطر لمشيئتك .. إذاً دعي الوقت طوع أمري.
· الثقوبُ التي تُخلِّفها القصائد الصغيرة.. تُهَرِّبُ ضوءه.. كيف لم ينتبه إليه أحد.. وهو ممتلئٌ بكلِّ هذا الوهج !!
· العتمةُ التي يكونها في لحظات القلق.. هي قصائده الصغيرة المنطفئة بصمت!!
لا يشعر به أحد .. لا ينتبه إليه أحد .. أخي باسط منتبهون إليك و شاعرون بك .. تحياتي و عامين شمسي و قمري جديدين سعيدين .. أيش رأيك في المثنى؟!
ردحذفمن أول حروفك إلى الياء .. تدهشني يا عبدالباسط
ردحذفيا مشكاي منهن كل يوم ***** اثقال الجبد م الهوّ البعيد
ردحذفانتشلن بين يقض و بين نوم ***** و غاصن في احلامي من جديد ..
اسلمت يا باسط ..
عزيزي
ردحذفكلماتك جميلة لكنها تعاني وانت تستطيع ان تكتب أجمل من ذلك ..
لكنك هنا حسب ما ارى تبحث عن جديد أو تحاول أن تطرق أبواب أخرى .. هي ليست مستحيلة ولكن عليك أن تجتهد .
جديدك ليس جيد وجيدك ليس جديد .
كن كما انت وسوف تتمييز .
أحب دائما
ردحذفان تظل حروفي هي البداية وهي الختام
لهذا اخترتها لتكون هنا بين ايديكم
شكراً لتجاوبكم الرائع مع حروفي المتواضعة